A Simple Key For إدارة المخاطر في التداول Unveiled

الحد من الخسائر المحتملة الناتجة عن التخبط الشديد في المشاعر عند حدوث تقلبات الأسعار ارتفاعًا وهبوطًا.
مواسم نشطة: تتميز بحركة واضحة في السوق، سواء صعودًا أو هبوطًا، مما يخلق فرصًا جيدة للتداول.
يتبع البعض استراتيجات لإدارة المخاطر في أثناء التداول، قائمة على اتخاذ مواقف تعويضية، أي فتح مراكز تداول لأصلين من المتوقع أن يتخذ كل منهما اتجاهاً مخالفاً للآخر.
لا تفتح صفقات جديدة قبل إغلاق السوق، خاصة يوم الجمعة أو قبل العطلات.
اقرأ أيضاً: تقسيمات الأسهم في الأسواق المالية وكل ما تريد معرفته عنه
التحوط تجاه المخاطر -كما أشرنا سابقاً- يقوم على فكرة وضع خطط لتجنب الخسائر المحتملة، وهو بكل تأكيد أمر إيجابي وبالغ الأهمية، لكن هذا لا ينفي وجود بعض السلبيات التي يجب أن تؤخذ في الحُسبان، ويتضح هذا وذاك من خلال الجدول التالي:
يساعد ذلك على تحديد العوائد المتوقعة من الصفقات، وبالتالي التمكن من اختيار الصفقات التي تحقق عوائد أعلى بحيث أنه في نهاية الصفقات تكون المكاسب من الصفقات الناجحة -أي المربحة- أعلى من الخسائر التي نتجت عن الصفقات الخاسرة.
الإجهاد، قلة الانتباه، والتعب قد تؤثر على قرارات التداول، مما يؤدي إلى أخطاء غير ضرورية.
يتم وضع أسس إدارة المخاطر تبعاً لمدى قدرة كل متداول على تحمله له، ويجب أيضاً احتساب نسبة المخاطرة إلى العائد والحفاظ على جزء مناسب من المحفظة الاستثمارية لتعويض المبلغ نور الامارات المُحتمل خسارته، بمعنى أن التداول اليومي من الممكن أن يحتوي على نسبة عالية من المخاطر عند فتح الصفقات وإغلاقها في نفس اليوم، ومن ثم فإن وضع آلية واضحة لإدارة هذه المخاطر بناءً على استعدادك لخسارة جزء من أموالك مقابل العائد المتوقع من حجم الصفقات المفتوحة والحفاظ على جزء من المحفظة لتعويض هذه الخسائر -حال التعرض لها- الإمارات فيما بعد.
تجنب القرارات العشوائية التي تعتمد على العاطفة أو الاندفاع.
تقوم هذه الاستراتيجية على نظرية "عدم وضع كل البيض في سلة واحدة"، أي أنه لا يجب المخاطرة بجميع الاستثمارات في صفقة واحدة، أو اقتصار الاستثمار على سوق محدد أو أداة مالية مُعينة، إنما التنوع من أسس إدارة المحافظ الاستثمارية بنجاح، إذ يضمن تجنب أي خسائر كبيرة قد تنتج عن تراجع أو التقلب المفاجئ في قطاع أو أصل مالي ما.
إدارة المخاطر هي مفتاح النجاح في التداول، حيث تساعدك على تقليل الخسائر المحتملة وحماية رأس المال.
لا تحدث إدارة المخاطر بمعزل عن العوامل المحيطة. بل تتأثر بعدة عوامل نفسية وتقنية وبيئية تلعب دورًا حاسمًا في تحديد فعالية نهج المتداول.
الأسواق تتحرك وفق عوامل معقدة، ولا يمكنك دائمًا التنبؤ بانعكاس الاتجاه.